أَنَّ اللقآء الآخير كآن ودآع مَرْسُومَ بألوآن الْحُزْنَ

ضع اعلانك هنا
أَنَّ اللقآء الآخير كآن ودآع مَرْسُومَ بألوآن الْحُزْنَ

يسألنيَ الْحَنِينَ عَنْ آخِرِ أنفآسَ اللقآءْ
و أُجِيبُهُ بألقَ كآدَ أَنَّ يَمُوتَ و هُوَ يَخْرُجَ مِنْ أفوآه الصمتَ
خَشْيَةَ مِنْ نَزْفِ تِلْكَ الجروحَ
أَنَّ اللقآء الآخير كآن ودآع مَرْسُومَ بألوآن الْحُزْنَ
لآ يُغَنِّي النفسَ إلآ بأوهآم
وَلَمْ يُكْنَ إلآ بقآيآ أحلآمَ أَعْلَنْتَ رحيلهآ الأبديَ
تَذْرِفَ دُموعَ الْبُعْدِ و لحظآت الغيآبَ
و الَّتِي جفتَ مِنْ الأنتظآر و ضمأ الفرآق
وَهِي تَتَوَجَّعُ بمآبقى لهآ مِنْ ذكريآت عآبرةَ
ضع اعلانك هنا

0 تعليقات:

إرسال تعليق